الملف الشخصي

لتواجده مع والدته المعتقلة عايدة الغامدي وقت استلامها حوالة مالية من أبنها المعارض للنظام السعودي عبد الله علي الغامدي والمقيم في بريطانيا

بينما كانت عايدة الغامدي رفقة ولديها عادل وسلطان في السيارة في طريقهم إلى مركز تسوق في حي الجامعة، تم اعتقال السيدة عايدة الغامدي وابنها عادل دون مذكرة إبراز توقيف من قبل رجال المباحث التابعة لوزارة الداخلية، الذين كانوا يرتدون ملابس مدنية، وصلت سيارات المباحث وأجبرت السيدة الغامدي وعادل على إيقاف سيارتهما قبل أن يتم نقلهما إلى مكان مجهول.

- الاعتقال دون إبراز مذكرة اعتقال. - اعتقاله من قبل مدنيين. - إخفاء خبر اعتقاله لأكثر من 3 أيام. - الاختفاء القسري لمدة ثلاثة أشهر. - منعه من التواصل مع عائلته لأكثر من ثلاثة أشهر. - الحبس الانفرادي لأكثر من 3 أشهر. - التنقل بها بين سجن ذهبان في جدة وسجن الدمام دون إشعار أقاربها. - تعذيبه أمام والدته المعتقلة معه، وتعذيب والدته أمامه. - تعرضه للضرب المبرح، خاصة في الوجه والركل، وإطفاء أعقاب السجائر عليه، وإجباره على الإدلاء باعترافات تدين والدته عايدة الغامدي المعتقلة معه. - إجبار أحد إخوته على تسجيل مقطع فيديو يدين فيه أخاهم الناشط الذي يعيش في الخارج، ويؤكد أن العائلة لا تربطها أي علاقة به، مقابل الإفراج عنه وعن والدته، ثم لم تقم السلطات بالافراج عنهم. - تخويف المحامين من تولي قضيته. - محاولة المحامي المعيّن من قبل العائلة زيارة موكليه في السجن، لكن السلطات منعته ومارست عليه ضغوطًا مما اضطره إلى الانسحاب من القضية. - المحاكمة السرية. - احتجازه لمدة تزيد عن 15 شهرًا دون تقديمه أمام سلطة قضائية، حيث تم اعتقاله في مارس 2018 ولم يُعرض على المحكمة إلا في يوليو 2019. التهم الموجهه له: - التواصل عبر الهاتف مع أحد أفراد العائلة المقيم في الخارج – حيث تم تسجيل اتصالاتهم. - تلقي مبالغ مالية من فرد العائلة كمساعدة مادية لعدة مرات. - عدم الكشف عن اتصالاته الهاتفية للسلطات.

اعتقال شاب جامعي مع والدته وتعذيبهما تعذيب شديد للضغط على ابنها المعارض للنظام السعودي عبد الله المقيم في بريطانيا حتى يلتزم الصمت

ذهبان جدة ثم انتقل إلى سجن الدمام السياسي

تم الحكم عليه بالسجن 5 سنوات ثم تم تغليظها لاحقاً إلى 14 عاماً