من نحن ؟

img
تُدافع منظمة سند الحقوقية عن الحقوق السياسية والمدنية في المملكة العربية السعودية وترصد انتهاكات حقوق الإنسان وتكشفها للرأي العام وللمنظمات الحقوقية والدولية. ونسعى في سند إلى تخفيف معاناة المعتقلين والإطلاع على الحالة الحقوقية على أرض الواقع عن كثب ورصدها من خلال ما يعيشه المعتقلين في السجون، والإطلاع على الأرقام والإحصائيات الخاصة بالمؤسسات والمنظمات الحقوقية ومتابعتها، وتسجيلها في الإطار الصحفي والإنساني المطلوب.

قيمنا:

حقوقية:

نحترم الخصوصية الإنسانية، وندافع عن كافة مكونات المجتمع دون تفرقة أو تمييز.

سلمية:

ندعو في منظمة سند إلى حل مشكلات حقوق الإنسان بالطرق السلمية السامية، وننبذ العنف بكافة أشكاله.

تنموية:

سنستثمر في الإنسان وتنميته ونساهم في وتطوير المؤسسات الحقوقية المهتمة بالشأن المحلي.

متفائلة:

نؤمن بأن المجتمع والقوى المدنية في السعودية قادرة على التغلب على الظروف الحالية ومواجهة تحدياتها، وتعمل على مواجهة ثقافة العنف الذي تسببت به سياسات النظام، وإعلاء روح العزيمة والبناء.

مستقبلية:

تنطلق المنظمة من الحاضر، وتستفيد من الماضي، وتنشغل أكثر بالمستقبل الذي ترنو إليه الأجيال القادمة.

منهجية:

نصدر تقاريرنا وفقاً لمنهجية واضحة، تساعد على تحقيق رسالتنا وأهدافنا، بدءاً بالتخطيط العلمي، ومروراً بالتنفيذ والمتابعة وضبط الجودة وانتهاء بالتقويم والتطوير، وصولاً إلى الريادة والفوز في سباق المنافسة المهنية النزيهة.

ميثاق التأسيس

مقدمة:

بسبب تدهور الوضع الحقوقي في السعودية، وانعدام المؤسسات الحقوقية المحايدة والفاعلة في الداخل، وإسكات النظام لكل الأصوات المطالبة بالحقوق والحريات العامة، نعلن نحن، كأعضاء مؤسسين ومجلس أمناء وأعضاء فخريين، إطلاق منظمة سند الحقوقية للدفاع عن الحقوق السياسية والمدنية في السعودية.

نسعى لرصد جميع انتهاكات حقوق الانسان التي يمارسها النظام السعودي وكشفها للإعلام العالمي والمؤسسات الغربية، وتسجيلها في المملكة المتحدة. كما نسعى في سند إلى التعريف بمعتقلي الرأي في السعودية والانتهاكات التي تمارس ضدّهم، بسبب نشاطهم الحقوقي أو تعبيرهم عن آرائهم أو مطالبتهم بحقهم المشروع في حرية التعبير، وإيصال صوتهم ومعاناتهم إلى المجتمعات الحرة التي تحترم الرأي وحرية التعبير وحقوق الإنسان.

من نحن:

منظمة حقوقية -مسجلة رسمياً ي بريطانيا- تدافع عن الحقوق السياسية والمدنية في السعودية، وترصد انتهاكات حقوق الإنسان، وتكشفها للمؤسسات السياسية والمدنية والحقوقية والإعلامية في العالم.

الرؤية:

منظمة حقوقية رائدة للأحرار والنشطاء في العالم المهتمين بحقوق الإنسان والشأن السعودي.

الرسالة:

الدفاع عن الحريات والحقوق المدنية والسياسية في السعودية، ورصد انتهاكات حقوق الانسان التي يمارسها النظام السعودي وأن تكون صوت لكل الأحرار من المعتقلين والمظلومين والنشطاء والحقوقيين .

مسارات العمل:

تعمل سند من خلال المسارات التالية:
أولا، المسار الإعلامي
ويهدف إلى التعريف بالحالة الحقوقية في السعودية عالمياً، من خلال مختلف الوسائل والمنصات والقنوات الإعلامية. إضافة إلى إعداد التقارير الحقوقية الدورية، وإقامة المؤتمرات والندوات التي تبين الواقع الحقوقي في السعودية.
ثانيا: المسار القانوني
ويهدف إلى بناء قواعد البيانات الخاصة بالانتهاكات الحقوقية في السعودية، وجمع الأدلة والقرائن ذات العلاقة والتحرك قانونياً وقضائياً في هذا المسار ضدّ كل المتورّطين.
ثالثا: مسار العلاقات العامة
ويهدف إلى التواصل وبناء العلاقات مع الأشخاص والكيانات الفاعلة التي يمكن أن يكون لها تأثير للتعريف بالواقع الحقوقي السعودي والضغط لتحسينه.

قيم المنظمة

حقوقية:

فالمنظمة حقوقية التوجه والعمل. تحترم الحقوق الإنسانية الخاصة والعامة. وترى أهمية البعد العالمي في الكشف عن الانتهاكات. وتحترم كافة مكونات المجتمع، الدينية والفكرية والثقافية والاجتماعية، بتوازن وتصالح، بعيداً عن أي استقطاب أو تصادم. وتهتم بالإنسان وبهمومه وآلامه من دون تفرقة أم تمييز.

سلمية:

تدعو المنطمة إلى حل مشكلات حقوق الإنسان بالطرق السلمية السامية، وتنبذ العنف وتدعو إلى احتوائه بما يعزز الاستقرار التنمية والتقدم.

متفائلة:

تؤمن بأن المجتمع والقوى المدنية في البلاد قادرة على التغلب على الظروف الحالية ومواجهة تحدياتها، وتعمل على مواجهة ثقافة العنف الذي تسببت به السياسات الرسمية في البلاد، وإعلاء روح العزيمة والبناء.

مهنية:

تؤكد المنظمة على الالتزام الصارم بالمبادئ المهنية الأساسية للعمل الإنساني، وفقاً للميثاق المهني العالمي للمنظمات الإنسانية العالمية.

مجلس الأمناء

د.سعيد الغامدي

رئيس مجلس الأمناء

فهد الغويدي

عضو مجلس الأمناء

أ.عبدالله الغامدي

عضو مجلس الأمناء

المجلس الاستشاري

د. سو كونلن

محامية وناشطه حقوقية

سي جيه ويرلمان

صحفي ومدافع عن حقوق الانسان

د. كورتيس دوبلر

محامي ومدافع عن حقوق الانسان

زر الذهاب إلى الأعلى