نايف الصحفي: خلف القضبان دون ذنب، متى ينتهي الظلم؟

 نايف الصحفي: خلف القضبان دون ذنب، متى ينتهي الظلم؟

ظلماً تواصل السلطات السعودية احتجاز نايف الصحفي  منذ عام 2017 ضمن حملة سبتمبر الشهيرة.

 خلال فترة اعتقاله، تعرض الصحفي لانتهاكات عديدة، منها الاختفاء القسري، وقطع أخباره عن عائلته، بالإضافة إلى تعرضه لمحاكمة سرية غير عادلة لم يسمح له فيها حتى بتوكيل محام، وانتهت هذه المحاكمة بالحكم عليه بالسجن لمدة 10 سنوات من قبل المحكمة الجزائية المتخصصة.

تطالب منظمة سند الحقوقية السلطات السعودية بالإفراج الفوري عن نايف الصحفي وعن جميع المعتقلين السياسيين، و تدعو منظمة سند المجتمع الدولي إلى الضغط على السلطات السعودية لاحترام حقوق الإنسان، وضمان سلامة جميع المعتقلين، وتشدد على أن حرية التعبير من الحقوق الأساسية التي يجب احترامها في أي دولة، وأن الإصلاح الحقيقي ينبع من احترام حقوق الإنسان.

زر الذهاب إلى الأعلى