كيف قمع النظام عائلة الداعية سليمان الدويش؟
ضمن مسلسل القمع والتنكيل الذي يمارسه النظام بحق المؤثرين في المجتمع، وقعت عائلة الدويش ضحية القمع الحكومي بسبب التعبير عن الرأي.
وبعد أن تعرض الداعية سليمان الدويش للاعتقال التعسفي في 22 أبريل 2016م، بسبب تعبيره عن الرأي، جاء النظام ليمارس الاعتقال بحق من تبقى من أفراد أسرته.
واعتقل النظام فيما بعد أولاد سليمان، وهم كل من عبد الوهاب وعبد الرحمن ومالك، وذلك بسبب حديثهم عن مصير والدهم المعتقل والمخفي في معتقلات النظام.
يذكر أن الداعية المعتقل سليمان الدويش قد تعرض للإخفاء القسري منذ اعتقاله، ولاتزال تفتقر أسرته المعلومات الكافية حول مصيره ومكان احتجازه وأوضاعه.