حليمة الحويطي.. إخفاء قسري متعمد
يستمر النظام السعودي في إخفاء السيدة حليمة الحويطي مع ابنها وزوجها وبعض الشخصيات القريبة من عائلتها.
وأصبح مصيرها مجهولاً منذ اليوم الأول لاعتقالها مع ابنها وزوجها، في نوفمبر 2020، بسبب رفضهم لمشروع نيوم الذي يهدد السكان بالترحيل القسري.
وتعد قضية الحويطي من بين قضايا حقوق الإنسان التي تورط بها النظام وسط إصرار حكومي على استمرار انتهاك حقوق الإنسان وسلب الحريات.
من جانبها، تدين منظمة سند ما يمارسه النظام بحق أبناء البلد، لاسيما الإخفاء القسري الذي تجرمه القوانين الدولية وتدين مرتكبيها بالانتهاكات الخطيرة.