السلطة تصر على اتباع أسلوب سياسة تكتيم الأفواه
تستمر السلطات السعودية في إسكات الأصوات التي تخرج من الشعب للتعبير عن الرأي أو للمطالبة بالحقوق على حد سواء.
ويعكس ضعف السلطة، السلوك القمعي المتبع، من خلال الملاحقة القمعية للمغردين والناشطين السلميين، وكذلك اعتقال الكتاب والصحفيين والمفكرين والأكاديميين من الشعب السعودي.
وواجه العديد من الإصلاحيين الناشطين والمفكرين والدعاة والمؤثرين في المجتمع، التضييق والملاحقة والاعتقال، أبرزهم د. علي أبو الحسن ود. محمد فهد القحطاني والصحفي تركي الجاسر ود. سلمان العودة” وغيرهم كثير من النساء والشباب والأطفال.
وبهذا تبقى السلطات تتحمل هذا النهج الوحشي بحق المعبرين عن أصواتهم الحرة، والمطالبين بالحقوق والإصلاح.