هذا ما يخفيه نظام ابن سلمان خلف الكواليس
يصر نظام ابن سلمان على مواصلة القمع والانتهاكات بحق الحقوق والحريات في المملكة، وسط محاولات حكومية للتستر على ما يحصل خلف الكواليس.
وتغيب الأرقام الحقيقية حول عدد معتقلي الرأي والمختفين قسريا والمتوفين داخل السجون، وسط قلق متزايد من مزيد من التدهور في أوضاع حقوق الإنسان.
وينتهج النظام سياسة تكميم الأفواه وتضليل الحقائق أو إخفائها، بغية التستر على جرائم القمع والاعتقال التي وصلت لمراحل متقدمة جدا.
وعلى الجهات الحكومية المعنية ان تحترم القوانين وتكشف عن الاحصائيات المتعلقة بعدد معتقلي الرأي من النساء والرجال والاطفال، والمختفين منهم قسريا والمتوفين في السجون، وتفرج عنهم بلا شروط او قيود او مماطلة.