السلطات تواصل إخفاء الشاب “أحمد ظاهر المزيني”
تستمر سلطة ابن سلمان في احتجاز الناشطين وإخفائهم قسريًا، حيث لاتزال تخفي الشاب أحمد ظاهر المزيني منذ أن اعتقلته في حملة اعتقالات سبتمبر 2017م.
يذكر أن المزيني تعرض لمحاكمة سرية عام 2020م، من قبل المحكمة الجزائية المتخصصة، على خلفية نشاطه الحقوقي والاجتماعي.
ويتعرض العديد من الناشطين والمطالبين بحقوقهم المشروعة للتغييب القسري في معتقلات السلطة ولا أحد يعرف عن أخبارهم شيء، منهم المعتقلة نازا، والمعتقل تركي الجاسر، وجابر العمري وغيرهم.
من جانبها تدعو منظمة سند الحقوقية باقي المنظمات العالمية المعنية للتدخل والوقوف بوجه الانتهاكات والإخفاء القسري الذي يواجه عدد من معتقلي الرأي.