قلق متزايد على سلامة الدكتور علي حميد الجهني بعد أكثر من ثماني سنوات من الاعتقال التعسفي

تواصل السلطات السعودية اعتقال الدكتور علي حميد الجهني منذ سبتمبر 2017، ضمن حملة سبتمبر التي اعتُقل خلالها عدد من الأكاديميين والمؤثرين وأصحاب الرأي في السعودية.

ولم ترد إلى منظمة سند الحقوقية أي معلومات عن ظروف اعتقال الدكتور الجهني أو مكان احتجازه منذ لحظة اعتقاله وحتى اليوم، ما يثير قلقًا بالغًا على سلامته الجسدية والنفسية.

من جانبها، تدين منظمة سند الحقوقية استمرار اعتقال الدكتور الجهني التعسفي، وتدعو السلطات السعودية إلى الإفراج الفوري وغير المشروط عنه، وضمان حقه في الحرية والأمان، ووقف سياسة الاعتقال التعسفي التي تطال النشطاء والأكاديميين وأصحاب الرأي في السعودية.

زر الذهاب إلى الأعلى