هكذا غاب الشعور بالأمان في حياة الناشطين بالمملكة

في ظل ملاحقة الناشطين والمعبرين عن الرأي والمؤثرين في المجتمع، أصبح حياتهم في مهب الريح بلا شعور بالأمان.

وتتزايد المخاوف على مصير الناشطين داخل المملكة، تزامنا مع إصرار نظام ابن سلمان على ملاحقتهم وتنفيذ حملات اعتقال وتنكيل وتضييق وتشويه وتضليل للحقائق.

ومنذ 5 أعوام حين تولى ابن سلمان منصب ولي العهد، تعاني المملكة من تدهور كبير في الحقوق والحريات، بسبب عمليات الاعتقال التعسفي والتنكيل المتعمد.

وتطالب منظمة سند الجهات الحكومية المعنية بوقف الاعتقال التعسفي والافراج عن معتقلي الرأي، احتراما للحقوق والحريات، وترسيخا لمبدأ العدالة.

زر الذهاب إلى الأعلى