كيف يواجه النظام السعودي الضغوط الدولية لإنهاء القمع؟
يحاول النظام السعودي مواجهة الضغوط الدولية لإنهاء القمع الذي يتمتع به ابن سلمان وحاشيته، من خلال الإفراج المشروط والترفيه المزعوم والانفتاح والتبييض الرياضي.
ورغم الإفراج عن عدد من المعتقلات والمعتقلين خلال الأشهر الأخيرة، إلا أنها تفرض عليهم قيودا وشروطا تعرضهم لخطر الاعتقال مجددا في أية لحظة.
ويعاني معظم المفرج عنهم في المملكة، من قيود في الحركة والسفر واللقاءات والتصريح والتعبير عن الرأي، وهو ما يسلب حريتهم التي شرعتها القوانين البشرية والسماوية.
ويتحمل النظام السعودي كامل المسؤولية حول ما يتعرض له أبناء البلد، من قيود تسلب حريتهم وتقيد نشاطاتهم الوطنية والإصلاحية والفكرية.