رغم استمرار الأزمة الإنسانية الأسوأ عالميا.. حكومة الرياض تتجاهل تبعات حرب اليمن

تتواصل تبعات حرب اليمن التي أشعلتها حكومة الرياض خلال الأعوام الماضية، حيث تعد الأزمة الإنسانية الأسوأ عالميا خلال هذا العقد.

وفي ظل الصراعات الأمنية وتبعاتها الاقتصادية والإنسانية والحقوقية، فقد تعرض 2 مليون طفل للنزوح، وحرم 2 مليون طفل من التعليم في المدارس، في ظل وجود أكثر من 11.3 مليون طفل بحاجة لمساعدات إنسانية.

ومع استمرار مآسي الشعب اليمني وتبعات الحرب أمنيا واقتصاديا على شعبي المملكة واليمن، إلا أن السلطة السعودية تتجاهل ما تمارسه بسبب مزاجيات أصحاب القرار في الدولة.

ويبدو أن ملف حقوق الإنسان يعد آخر اهتمامات ابن سلمان وسلطته، في ظل استمرار التدهور للأوضاع في البلدين.

زر الذهاب إلى الأعلى